نقاش المستخدم:بن زرقة عبد المعتصم
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته اما بعد انه لمن دواعي الغبطة ان اكون مسجلا لدى موقكم لما اكنه من احترام شديد للجمهورية الاسلامية الايرانية وعظمة ثورتها التي هي من الاحداث الاستراتيجية في قرن من الاحداث التاريخية انها الدولة و الامة التي تركع لربها الله وحده عزيزة في الارض تدرك نور الشجرة المباركة فلا تضل الى الشرق و لا الى الغرب تتولى الى ظلها كما تولى موسى عليه السلام الى ظل الشجرة و ما الهجمة الامريكية الا عدوان فرعون على قوم موسى وان الاستضعاف في اللارض لا يكون وراءه الا التمكين في الارض فالصبر عبى البلاء هو من مبشرات النصر و التمكين خاصة في زمن تخادل فيه الاعراب بعدما احاطات بهم الدوائر وخشيوا ان يصيبهم الادى و الخوف ان القلوب و العيون تدرف و تدق لما يحل بهده الامة و ما يخطط لها وهي توالي العدو و تعادي الحبيب القريب انها اخر معاقل و المعاصم لنا كامة و الا سيخرج من هده الامة من يرجع امر الدين اين انتهى في كربلاء ليعود به الى مدينة رسول الله الى راس الاول و عموده الاول نسال من الله الخير في القدر و التميكن والنصر الى الدين لم يبدلوا تبديلا ان اليهود وهم ينسحبون الى ما وراء اسرائيل الكبرى ليس الا لقتال المسلمين من وراء الجدر فهاته سنة الله فيهم و ما العدوان و الاستعداد للقيام به من امريكا الا لمسح الارض و حرقها باناسها و اخلاءها من العرب والمسلمين مثل ما هي صحراي الارض